الأربعاء، 28 أكتوبر 2015

هل سد الباب في وجه الاستقرار في البلد؟

هل سد الباب في وجه الاستقرار في البلد؟

ليس من قبيل الافتئات القول أننا نواجه مصيرا مجهولا. فقد كان لدينا طريق وحيد بين وضعيتين: وضعية خراب يمكن ترميمه بصعوبة وبجهودنا مجتمعين، ووضعية تسوق البلد إلى دمار لا يمكن تحديد مداه. وها نحن نضل الطريق. إننا بذلك نتوقع فشلا مذهلا وغير متوقع.
 
الموريتانيون يتغاضون -عن تعمد أو لجهل- عن حقيقة ماثلة؛ هي أنه عندما تضغط  روسيا والصين بشكل نهائي لحل أزمة سوريا، فلابد من تفجير منطقة أخرى في العالم. وتوجد موريتانيا على خط توتر عالٍ وواسع...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق