عاد سيكوبي المغني الغيني ظهيرة اليوم إلى فندق "راديسون بلو" في باماكو لتسلم أغراضه، ألقى نظرة أخيرة على الفندق الذي اعتاد أن يركن إلى هدوئه في "حي اسي 2000"، أرقى أحياء عاصمة مالي المنهكة.
"لا يزال قلبي يخفق خوفاً"، قال المغني الغيني لـ"صحراء ميديا" وهو يبتعد عن المراسلين الذين انقضّوا عليه بحثا عن تفصيل جديد في القصة الدامية للفندق ولمالي.
"إنها لحظة من الخوف لا يمكن وصفها"، بهذه الكلمات القليلة يرد عليهم سيكوبي، وهو لا يصدق نجاته من مذبح...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق