السبت، 1 أغسطس 2015

مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة.. وآمال القارة الإفريقية

مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة.. وآمال القارة الإفريقية

مع بداية الألفية الثالثة شهدت القارة الإفريقية وضعا خطيرا لا على المستوى السياسي والإنساني فحسب؛ بل على المستوى الديني والروحي؛ ففي الوقت الذي تعرف فيه فئات الشباب زيادة في العدد واتساعا، وتنسد أمامهم آفاق الاندماج الاجتماعي الطبيعي، وجدت الحركات الأصولية المتطرفة الأرضية الصالحة لاستنبات الفكر التكفيري ونشر ثقافة العنف والإرهاب. ولا غرابة في ذلك؛ فشبكات تهريب المخدرات والهجرة السرية وتجارة السلاح تشتبك لتكون عضدا ورافدا للإرهاب والتطرف، كما أن الحركة التبشيرية تجد هي الأخرى ضالته...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق