الثلاثاء، 29 ديسمبر 2015

رفيق الدرب أحمدو في ذمة الله..

رفيق الدرب أحمدو في ذمة الله..
في منتصف التسعينيات من القرن الماضي بدأت علاقتي بأخي وصديقي الحميم أحمدو ولد عبد العزيز، الذي عرفته طوال حياته بوجهه البشوش وابتسامته الدائمة، عندما كنا نقطن نفس الحي، ولكن هذه العلاقة توطدت أكثر حين بدأنا مشوارنا الدراسي معا في مدرسة الأشبال الحرة لمدة ناهزت العشر سنين.

كان رحمه الله يقضي معظم وقته في منزلنا بسبب العلاقة القوية التي تربطني به، وكان عزيزا على والدتي لعدة أسباب أولها أنه كان يشبه أحد أفراد العائلة في نظرها، قبل أن يزداد حبها له لأسباب عديدة أغلبها يتعلق بأخلاق...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق