هل أصبحت الرموز التعبيرية “أصدق إنباءً من الأحرف”؟!
مع الاعتذار الشديد من الشاعر أبو تمام الذي قال، عندما فتح الخليفة العباسي المعتصم مدينة عمورية، قصيدة طويلة استهلها بالبيت التالي: السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ .. في حدِّهِ الحدُّ بينَ الجِدِّ واللَّعبِ فهل يا تُرى يَحق لنا أن نقول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق